افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
+7
Dreamy
المملوحه
دموع مخمليه
داجهـ بذرآبهـ
وردة بنفسجية
الجذابة
لا تغركـ ضحكتي
11 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
فى كل يوم جمعة، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنه من شأنه أن يخرج في بلدتهم فى احدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "طريقا إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلاميه.
وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار
الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.
أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.
أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات '
تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتبات
قال الصبى 'شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.
بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.
مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن.
ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى.
ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب
منقول من اميلي
وفى أحدى الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار
الصبي ارتدى كثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الأبن يا أبي ، لقد حان الوقت لكى نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.
أجابه أبوه ، الطقس شديد البرودة في الخارج وانها تمطر بغزاره.
أدهش الصبى أبوه بالأجابه وقال ، ولكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، ولكننى لن أخرج فى هذا الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أنا أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات '
تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتبات
قال الصبى 'شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبى أحدى عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الأسلاميه.
بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد الماره فى الشارع لكى يعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم إستدار إلى الرصيف المقابل لكى يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب.
ودق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.
مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب إمرأه كبيره فى السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابنى.
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينان متألقتان وعلى وجهه إبتسامه أضائت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط اريد ان اقول لكى ان الله يحبك حقيقى ويعتني بك وجئت لكى أعطيكى آخر كتيب معى والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '.
وأعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!
في الأسبوع القادم بعد صلاة جمعة ، وكان الإمام يعطى محاضره ، وعندما أنتهى منها وسأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعه الماضيه لم أكن مسلمه ولم فكر أن أكون كذلك.
وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركنى وحيده تماما في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأننى لم يبقى لدى أى أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبل وكرسى وصعدت إلى الغرفه العلويه فى بيتى، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً فى أحدى عوارض السقف الخشبيه ووقفت فوق الكرسى وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقى، وقد كنت وحيده ويملؤنى الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
أنتظرت ثم إنتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابى ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتى وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالى وبكل هذا الأصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عينى فقد كان صبى صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه إبتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقيى لا يمكننى أن أصفها لكم
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لى بصوت ملائكى ، 'سيدتي ، لقد أتيت الأن لكى أقول لكى ان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنه"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأه أختفى مره أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنى شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأننى لن أحتاج إلى أي منهم بعد الأن.
ترون؟ أنا الآن سعيده جداً لأننى تعرفت إلى الأله الواحد الحقيقى.
ولأن عنوان هذا المركز الأسلامى مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت الى هنا بنفسى لاقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جائنى في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....
الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس أبنه هذا الملاك الصغير....
وأحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بأبنه مثل هذا الأب
منقول من اميلي
لا تغركـ ضحكتي- عضو لا يضاهى
- عدد المساهمات : 5151
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
استمتعت بقراءة القصة سلمتى عزيزتى
الجذابة- عضو يحلق عاليا
- عدد المساهمات : 1526
تاريخ التسجيل : 08/03/2010
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
ونعم التربيه
الله يصلح ابناء نا وبناتنا وابناء وبنات المسلمين
ياررب
شكرا
قصه جميله
الله يصلح ابناء نا وبناتنا وابناء وبنات المسلمين
ياررب
شكرا
قصه جميله
وردة بنفسجية- عضو لا يضاهى
- عدد المساهمات : 3131
تاريخ التسجيل : 28/01/2010
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
منورررررررره الجذابه
ولا تهون ورده
هلا فيكم
ولا تهون ورده
هلا فيكم
لا تغركـ ضحكتي- عضو لا يضاهى
- عدد المساهمات : 5151
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
قصه رووعه
يعطيك العافيه
يعطيك العافيه
داجهـ بذرآبهـ- عضو متميز جدا
- عدد المساهمات : 1120
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
ماشاء الله ونعم التربيه
الله يعينا على تربة ابنائنا التربيه الصحيحه
الله يجزاك خير
الله يعينا على تربة ابنائنا التربيه الصحيحه
الله يجزاك خير
دموع مخمليه- عضو لا يضاهى
- عدد المساهمات : 7258
تاريخ التسجيل : 17/11/2009
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
اسال الله من فضله العظييم
بارك الله فيك
بارك الله فيك
المملوحه- عضو يحلق عاليا
- عدد المساهمات : 1828
تاريخ التسجيل : 02/11/2009
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
مشااااالله تبارك الله .........التربيه من جد صعبه والله اني شايله همها من الحين
Dreamy- عضو جديد
- عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 17/04/2010
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
يااللـــــــــــــــــــــــــــــــــه قصه رائــــــــــــــــعه تقشعرمنها الأبدان
اللهم أعنا على تربية أبناءنا التربية الصالحه
اللهم أعنا على تربية أبناءنا التربية الصالحه
*قمرررهم*- عضو لا يضاهى
- عدد المساهمات : 4656
تاريخ التسجيل : 19/03/2010
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
يسلموا
ويامعين على تربية الابناء
ويامعين على تربية الابناء
السنيورة- عضو لا يضاهى
- عدد المساهمات : 3644
تاريخ التسجيل : 31/10/2009
أماسي- عضو معطاء
- عدد المساهمات : 703
تاريخ التسجيل : 19/11/2009
رد: افخر بأبنك (( قصة جميلة جداً عن التربية والبذل لاجل الدين ))
اعاننا الله عل حسن التربية
بارك الله فيك
بارك الله فيك
ام فهد
ادارة المنتدى- عدد المساهمات : 5433
تاريخ التسجيل : 31/10/2009
الجذابة- عضو يحلق عاليا
- عدد المساهمات : 1526
تاريخ التسجيل : 08/03/2010
مواضيع مماثلة
» اختبري شخصيتك00 جمييييل جداً
» مكتب التربية العربي يعيد برنامج «افتح ياسمسم»
» حادث ام محمد رحمها الله "يوجد صور وفلاش مؤثر جداً"
» الهاكرز يخترق موقع التربية والتعليم للبنات ويرد على تصريحات الملحم
» مجموعة تي شيرتات وبنطلونات جميلة للفتيات
» مكتب التربية العربي يعيد برنامج «افتح ياسمسم»
» حادث ام محمد رحمها الله "يوجد صور وفلاش مؤثر جداً"
» الهاكرز يخترق موقع التربية والتعليم للبنات ويرد على تصريحات الملحم
» مجموعة تي شيرتات وبنطلونات جميلة للفتيات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 16, 2014 5:41 pm من طرف Turbo Trade
» حافظ علي محرك سيارتك وقلل مصاريفك .. موفر الوقود (البنزين) Fuel Saver
الأحد نوفمبر 16, 2014 5:40 pm من طرف Turbo Trade
» جهاز موفر الطاقة الكهربية يوفر في فاتورة الكهرباء من 30% الي 40% ويحافظ علي جميع الأجهزة المنزلية من التردد العالي والمنخفض .
الأحد نوفمبر 16, 2014 5:39 pm من طرف Turbo Trade
» يعلن المعهد التخصصي للعلوم والتقنية فرع جدة عن توفر دورات ودبلومات
الخميس ديسمبر 26, 2013 7:49 pm من طرف المعهد التخصصي فرع جدة
» يعلن المعهد التخصصي للعلوم والتقنية فرع جدة عن توفر دورات ودبلومات
الخميس ديسمبر 26, 2013 7:48 pm من طرف المعهد التخصصي فرع جدة
» مفارش كشمير تجنن كلها هاند ميت
الأحد نوفمبر 03, 2013 6:37 pm من طرف ليماج كشمير
» وهج الحفل لتجهيز الاحتفالات
الجمعة نوفمبر 01, 2013 1:39 am من طرف وهج الحفل
» نساعدك فى تخطى ازمات حياتك
الجمعة يوليو 19, 2013 6:41 pm من طرف علاج نفسى
» وداعا لسرقة السيارات والمركبات ... مع نظام الحماية الكامل والشامل
الأحد يوليو 14, 2013 9:51 pm من طرف تيربو تريد